عزيزتي هذا الموضوع يحتاج إلى نقاش طويل
نعم في أول وهلة لقراءة هذا الموضوع قلت ولى عصر المعتصم ومات
أين نجد المعتصم وأمثاله ؟؟؟؟
ولكن تذكرت أن الأمة مازالت بخير وأن الخير باقٍ بإذن الله فلماذا كل هذا التشاؤم والإ حباط أمولة ؟؟
بإذن الله أن هناك أمثال المعتصم .... وبإذن الله أن هناك من نثق بهم ..وإن قلّ عددهم ...
نعم هيفاء تحدثتي عن صفة من صفات الرجولة وهي حفظ الأعراض وما أدراك ماأعراض الناس ؟؟؟؟.......
يؤلمني دائماً إذا سمعت أحداً يتحدث في أعراض الآخرين وينسى أن له أخت وأم وزوجة و بنت وقريبة فكيف به أن ينتهك أعراض الآخرين دون أن يبالي !!!!؟؟
قال تعالى : { ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد } فكيف يتناسى هذه الآية ؟؟ وكيف يتساهل في الحديث ؟؟؟؟!!!!!!!!
وكيف به أن يتتبع عورات المسلمين قال عليه السلام
يامعشر من آمن بلسانه لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم ، فإن من تتبع عورة أخيه تتبع الله عورته ، ومن يتبع الله عورته يفضحه في جوف بيته )
لم أستطع الإكمال ولكن بإذن الله لي عودة في هذا الموضوع
حفظ الله عليّاً وإبراهيم لهيفاء
وحفظ عبدالله وعبدالعزيز وعبدالسلام وخالد لرهام وأسأل الله أن يهديهم للصواب